مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
لغة الإشارات اللبنانية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
المطبوعات باللغة العربية (‏٢٠١٩-‏٢٠٢٦)‏
الخروج
الدخول
مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
  • اليوم

الجمعة ١٤ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

لا يَجِبُ أن يَكونَ جَمالُكُنَّ خارِجِيًّا.‏ —‏ ١ بط ٣:‏٣‏.‏

حينَ نكونُ مَرِنين،‏ نحتَرِمُ رَأيَ الآخَرين.‏ مَثَلًا،‏ قد تُحِبُّ أُختٌ أن تضَعَ المَكِياج،‏ بَينَما لا تُحِبُّ أُختٌ أُخرى ذلِك.‏ وقدْ يُحِبُّ أخٌ أن يشرَبَ الكُحولَ بِاعتِدال،‏ بَينَما يمتَنِعُ أخٌ آخَرُ عنهُ تَمامًا.‏ ومع أنَّ كُلَّ المَسيحِيِّينَ يهتَمُّونَ بِصِحَّتِهِم،‏ يختارونَ أساليبَ مُختَلِفَة لِلرِّعايَةِ الصِّحِّيَّة.‏ لِذا،‏ يلزَمُ أن ننتَبِهَ كَي لا نتَحَمَّسَ كَثيرًا لِخِيارٍ مُعَيَّن،‏ ونُحاوِلَ أن نُقنِعَ الإخوَةَ به.‏ فبِهذِهِ الطَّريقَة،‏ قد نُضايِقُهُم ونُسَبِّبُ انقِساماتٍ في الجَماعَة.‏ ‎(‏١ كو ٨:‏٩؛‏ ١٠:‏٢٣،‏ ٢٤‏)‎‏ أيضًا،‏ لا يُعطينا يَهْوَه إرشاداتٍ مُفَصَّلَة تتَحَكَّمُ بِطَريقَةِ لُبسِنا،‏ بل يُعطينا مَبادِئَ عامَّة لِنتبَعَها.‏ مَثَلًا،‏ لا يجِبُ أن تلفِتَ ثِيابُنا انتِباهَ الآخَرينَ إلَينا،‏ بل يجِبُ أن تُظهِرَ أنَّنا خُدَّامٌ لِلّٰه،‏ وأنَّنا مُتَّزِنونَ ومُحتَشِمون.‏ ‎(‏١ تي ٢:‏٩،‏ ١٠‏)‎‏ لِذا،‏ لا يجِبُ أن يفرِضَ الشُّيوخُ قَواعِدَ شَخصِيَّة بِخُصوصِ الثِّيابِ وقَصَّاتِ الشَّعر.‏ ب٢٣/‏٧ ص ٢٣-‏٢٤ ف ١٣-‏١٤.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

السبت ١٥ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

إسمَعوا لي سَماعًا،‏ وكُلوا الطَّيِّب،‏ ولْتتَلَذَّذْ بِالدَّسَمِ نُفوسُكُم.‏ —‏ إش ٥٥:‏٢‏.‏

يُظهِرُ لنا يَهْوَه كَيفَ نعيشُ بِفَرَحٍ الآنَ وإلى الأبَد.‏ فالَّذينَ يقبَلونَ دَعوَةَ «المَرأةِ الغَبِيَّة»،‏ يسعَونَ لِيَتَمَتَّعوا في السِّرِّ بِالمَلَذَّاتِ ‹الطَّيِّبَة›.‏ لكنَّ مَصيرَهُم سيَكونُ «في أعماقِ القَبر».‏ ‎(‏أم ٩:‏١٣،‏ ١٧،‏ ١٨‏)‎‏ أمَّا الَّذينَ يقبَلونَ دَعوَةَ «الحِكمَةِ الحَقيقِيَّة»،‏ فمَصيرُهُم يختَلِفُ تَمامًا.‏ ‎(‏أم ٩:‏١‏)‎‏ وهكَذا،‏ نتَعَلَّمُ أن نُحِبَّ ما يُحِبُّهُ يَهْوَه،‏ ونكرَهَ ما يكرَهُه.‏ ‎(‏مز ٩٧:‏١٠‏)‎‏ كما نفرَحُ بِأن ندعُوَ الآخَرينَ لِيَستَفيدوا هُم أيضًا مِنَ «الحِكمَةِ الحَقيقِيَّة».‏ فكما لو أنَّنا نُنادي «مِنَ الأماكِنِ العالِيَة في المَدينَة»،‏ ونقول:‏ «لِيَدخُلْ إلى هُنا كُلُّ مَن هو قَليلُ الخِبرَة».‏ والفَوائِدُ الَّتي ننالُها نَحنُ والآخَرونَ الَّذينَ يقبَلونَ الدَّعوَةَ لَيسَت وَقتِيَّة.‏ فهي ستجعَلُنا ‹نعيشُ› إلى الأبَد،‏ فيما نمشي «إلى الأمامِ في طَريقِ الفَهم».‏ —‏ أم ٩:‏٣،‏ ٤،‏ ٦‏.‏ ب٢٣/‏٦ ص ٢٤-‏٢٥ ف ١٧-‏١٨.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥

الأحد ١٦ تشرين الثاني ‎(‏نوفمبر)‎‏

الَّذي لا يَغضَبُ بِسُرعَةٍ أفضَلُ مِنَ المُحارِبِ القَوِيّ،‏ والَّذي يَضبُطُ أعصابَهُ أفضَلُ مِمَّن يَستَوْلي على مَدينَة.‏ —‏ أم ١٦:‏٣٢‏.‏

كَيفَ تشعُرُ حينَ يسألُكَ زَميلٌ في العَمَلِ أوِ المَدرَسَةِ عن مُعتَقَداتِك؟‏ هل تتَوَتَّر؟‏ هذا طَبيعِيّ.‏ ولكنْ مِن سُؤالِ زَميلِك،‏ تأخُذُ فِكرَةً عن رَأيِهِ أو مُعتَقَداتِه،‏ وتعرِفُ بِالتَّالي كَيفَ تُبَشِّرُه.‏ مِن ناحِيَةٍ أُخرى،‏ يسألُنا بَعضُ الأشخاصِ كَي يُهاجِمونا أو يُجادِلونا.‏ وهذا لا يُفاجِئُنا.‏ فالبَعضُ لَدَيهِم مَعلوماتٌ خاطِئَة عنَّا.‏ ‎(‏أع ٢٨‏:‏٢٢)‎‏ كما أنَّنا نعيشُ «في الأيَّامِ الأخيرَة».‏ وبِالتَّالي،‏ يكونُ كَثيرونَ «غَيرَ مُستَعِدِّينَ لِقُبولِ أيِّ اتِّفاق»،‏ وحتَّى «شَرِسين».‏ ‎(‏٢ تي ٣:‏١،‏ ٣‏)‎‏ ولكنْ كَيفَ تُجاوِبُ بِلُطفٍ شَخصًا يُهاجِمُ مُعتَقَداتِك؟‏ ستحتاجُ إلى صِفَةِ الوَداعَة.‏ فهي تُساعِدُكَ أن لا تنفَعِلَ حينَ تتَعَرَّضُ لِلاستِفزاز،‏ أو حينَ تتَوَتَّرُ ولا تعرِفُ كَيفَ تُجاوِب.‏ ب٢٣/‏٩ ص ١٤ ف ١-‏٢.‏

فاحصين الاسفار المقدسة يوميا ٢٠٢٥
أهلًا بك
يسمح لك هذا الموقع أن تبحث في مطبوعات شهود يهوه بعدد كبير من اللغات.
لتنزيل المطبوعات، تفضَّل بزيارة ‏jw.org‏
  • لغة الإشارات اللبنانية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة